وهو أن تعمل على تقديم هدايا رمزية سواء للعملاء أو أي شخص تريد التأثير به، مما يشعرهم بأن عليهم شراء المنتج أو أخذ قرار إيجابي تجاه حديثك.
استخدم لغة جسد قوية، ونبرة صوت واثقة، وتواصل بصري مباشر لتعزيز تأثيرك.
حاول التعاطف مع القراء أو جمهورك وإنشاء محتوى ذي صلة ينطبق عليهم. هذا يمكن أن يساعدهم على أن يكونوا أكثر تقبلا لأفكارك .
التمغط في لغة الجسد..ماذا يعني وكيف يؤثر على التواصل الشخصي؟
وهي أيضًا الركيزة الأساسية في عملية إقناع الطرف الثاني والتأثير به، ولها عدة خطوات من الواجب مراعاتها لإتمام مهمتك على أكمل وجه.
مهارة استثمار الوقت: الوقت من العوامل المؤثرة جداً في الإقناع، ومن الأمثلة المشهورة على ذلك في هوليود -حيث صناعة السينما المزدهرة- أنّك عندما تريد إقناع منتجٍ بسيناريو يجب أن تكتب سطراً أو سطرين مقنعين يختصران فكرة فيلمك، ووقت قراءة هذين السطرين هو الوقت الذي يستغرقه المنتج في المصعد من الطابق الأرضي إلى مكتبه في الطابق العاشر!
استخدام حجج منطقية ومبنية على أدلة قوية لدعم وجهة نظرك والاستناد إلى الحقائق والأرقام يعزز من مصداقيتك.
كيفية تطوير مهارات الإقناع وقدرة التأثير على الناس كيفية تطوير مهارات الإقناع وقدرة التأثير على الناس
الأشخاص لا تحتاج إلى الجدية دائمًا، فمن المهم معرفة كيف تتوازن بين استخدام نور الجدية والمرح اثناء حديثك مع شخص ما، وتأكد أنك إذا أصبحت مرحًا سيسهل إقناع أي شخص بأي شيء تريده.
تقبل أفكار ومعتقدات المتلقي، وإشعاره بقيمتها، مما يشجعه على الحديث باستفاضة.
عندما يرى الناس أن الآخرين يفعلون شيئًا ما، فمن المرجح أن يفعلوه هم أيضًا. يمكن استخدام هذا الأسلوب لشرح أساليب الإقناع الخمسة سبب قيام الناس بأشياء معينة، أو لتغيير سلوكهم الخاص.
لا علاقة للقدرة على اكتساب مهارات الإقناع بشخصيتك أو مدى جاذبيتك بشكل طبيعي؛ إذ إنّ سر الحصول على ما تريد يتجاوز بكثير طولك أو بشرتك أو عدد درجاتك، وسنقدم لك عزيزي القارئ خمس تقنيات تساعدك على امتلاك مهارات الإقناع في مختلف قضايا حياتك اليومية وهذه التقنيات هي كالآتي:
استخدام هذه الأساليب بشكل مناسب يمكن أن يزيد من فعالية قدرتك على الإقناع.
اجعل عرضك مشوقًا، وجاذبًا للانتباه، حتى يستحوذ على عقل المتلقي.